البحث المتقدم

البحث المتقدم

فتوى الدفاع الكفائي والاستجابة والمعطيات

0 تقييم المقال

 

لِمَن لا يفهم مقامها المقدّس والمُسدد إلهيّاً وتاريخيّاً ، هذا التاريخ بين أيدينا في مختلف تمثلاته الزمنيّة والحدثيّة - المرجعيّة الدينيّة العُليا مقامٌ محفوفٌ بعناية الله سبحانه ورعاية صاحب الأمر (أرواحناه فداه)  تنجيزاً للحجّة في عصر الغيبة الكبرى حتى الظهور والقيام الشريف بإذن الله تعالى. 

فالحمدُ للهِ الذي مَنّ علينا بمرجعيّةِ دينيّةٍ عُليا قوامها العلم والمعرفة والاجتهاد والخبرة والتقوى والعدالة والاستقامة والهُدى والحكمة والرشاد .

 

ولقد فاز ونجا مَن تمسّك بها في عصر غيبة وليّنا وإمام زماننا المَهدي المُنتَظر(عجّل اللهُ فرجَه الشريف مِن قريب) .
وهي يقيناً الأقرب إلى مَقامه المُقدّس والأشمل برعايته وعنايته ولطفه .

مدّ اللهُ تبارك وتعالى بعمر سماحة المرجع الأعلى سيّدنا السيستاني العظيم - وحفظ الله مجاهدينا الأبطال وبلدنا العزيز وشعبنا الكريم - إنّه سميع مجيب.

نعم
هل اعجبك المقال