آيات قرآنية من كتاب الحسين في مواجهة الضلال للسيد سامي البدري (ح 2)
إذا صدق الخبر وليس هو للحملات الإعلامية.. أقول
١- هل يعد هذا المنهج أحد وسائل مواجهة الجبهة الأساسية للعدو، وضرب قواعده، والانتصار المادي والمعنوي في كسر الإرادات، وقهر استهزاء هذا الكيا.اان الغاصب بمقدرات الشعوب؟!.
٢- هل هذه الهجمات تعد مواجهة فعلية غير ظاهرة مع العدو، ويمكن إيقاع الضربة فيه وتكبيده الخسائر الكبيرة، ومنها تعطيل منظومات كيااا*نه، وقاعدة بياناته، أم لا يمكن اعتماد ذلك؟!
٣- هل أنَّ القائمين على هذه الأعمال يرونها أنها أعمال بطولية في خدمة الدين والوطن ضد الكيااان الصهيو * ني الغاصب، وهو نوع من أنواع الجها*د الحديث مساندة للأبطال في ساحات المعركة؟!
٤- هل يمكن أنْ يكون هذا المنهج هو أحد مصاديق قوله تعالى: (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ترهبون به عدو الله وعدوكم)، فيحتاج الإعداد والتدريب والاستعداد كما هو الحال في القوة العسكرية؟!
٥- هل يجب علينا أنْ نفكر بطرق علمية تكنلوجية جديدة لمواجهة عصابات هذا الكيا.اان الدموي وأولياءه، أم بذل الجهد على القوة المادية والبدنية العسكرية؟!
أسئلة أضعها بين أيدي المسلمين الذين يؤمنون أنَّ القرآن كتاب الله تعالى إليهم يقول(وأعدوا لهم).