المرجعية العليا تقف بوجه السياسة الطائفية للسلطة بعد حركة 18 تشرين الثاني 1963م (2)
نؤكد مرة أخرى على ضرورة الاهتمام بالمتطوعين وصرف رواتب من تأخرت رواتبهم لعدة شهور، وأيضًا دعم العشائر الأصيلة ممن يوثق بمواقفهم الوطنية وغيرتهم على أراضيهم ومدنهم، ودعمهم بكل ما يمكن من سلاح وعتاد ومؤونة ليشاركوا بفاعلية في عملية تحرير مناطقهم، فإن لذلك دورًا أساسيًا في تحقيق ما يهدف اليه الجميع من عودة الأمن والاستقرار إلى هذه المناطق بعد تخليصها من عصابات داعش.
هذا ما جاء في خطبة الجمعة التي القاها الشيخ عبد المهدي الكربلائي (دام عزه) في الصحن الحسيني الشريف في يوم 13 جمادى الآخرة 1436 هــ