المرجعية العليا تقف بوجه السياسة الطائفية للسلطة بعد حركة 18 تشرين الثاني 1963م (2)
يا أبناءنا في القوات المسلحة أنتم أمام مسؤولية تاريخية ووطنية وشرعية واجعلوا قصدكم ونيتكم ودافعكم هي الدفاع عن حرمات العراق ووحدته وحفظ الأمن للمواطنين وصيانة المقدسات من الهتك ودفع الشر عن هذا البلد المظلوم وشعبه الجريح.
هذا ما جاءت به المرجعية الدينية العليا على لسان المتولي الشرعي للعتبة الحسينية المقدسة آبان تمادي العصابات الارهابية في التوغل بالاراضي العراقية.