البحث المتقدم

البحث المتقدم

أحاديث نبوية عن الامام الحسين عليه السلام

0 تقييم المقال

61- قوله صلى الله عليه وآله وسلم: (نحن سبعة بنو عبد المطلب سادات أهل الجنة: أنا وأخي علي وعمي حمزة وجعفر والحسن والحسين والمهدي). المصادر: الصواعق المحرقة باب 11 الفصل الأول والفصل الثاني.

62- ن الإمام الحسين عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قوله (من رأى سلطانا جائرا مستحلا لحرم الله، ناكثا لعهد الله، مخالفا لسنة رسول الله، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان ثم لم يغير بقول ولا فعل، كان حقيقا على الله أن يدخله مدخله وقد علمتم أن هؤلاء القوم قد لزموا طاعة الشيطان، وتولوا عن طاعة الرحمن، وأظهروا الفساد وعطلوا الحدود، واستأثروا بالفيء، وأحلوا حرام الله، وحرموا حلاله).

63- روى مسلم في صحيحه بسنده عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال: أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا، فقال: ما منعك أن تسب أبا التراب فقال: أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه، لأن تكون لي واحدة منهن، أحب إلي من حمر النعم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له علي: خلفتني مع النساء والصبيان، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما ترضى أن مني بمنزلة هارون من موسى، إلا أنه لا نبوة بعدي، وسمعته يقول يوم خيبر: لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله، قال: فتطاولنا لها، فقال: أدعو لي عليا، فأتي به أرمد، فبصق في عينيه، ودفع الراية إليه، ففتح الله عليه، ولما نزلت هذه الآية: "فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ" (ال عمران 61) دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم، عليا وفاطمة وحسنا وحسينا، فقال: اللهم هؤلاء أهلي. ورواه الترمذي في صحيحه بسنده عن عامر بن سعد بن أبي وقاص، قال: لما أنزل الله هذه الآية "نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ" (ال عمران 61). ورواه الحاكم في المستدرك، والبيهقي في سننه. ويقول صاحب الكشاف: لا دليل أقوى من هذا على فضل أصحاب الكساء، وهم علي وفاطمة والحسن والحسين، لأنها لما نزلت "فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ" (ال عمران 61)، دعاهم صلى الله عليه وسلم، فاحتضن الحسين، وأخذ بيد الحسن، ومشت فاطمة خلفه، وعلي خلفهما، فعلم أنهم المراد من الآية، وأن أولاد فاطمة وذريتهم.

64- قوله صلى الله عليه وآله وسلم: (فاطمة، الله أمر النبي بمباهلة النصارى بها وبعلي والحسن والحسين وهم أفضل الخلق). المصادر: ينابيع المودة ص 244 ط اسلامبول.

65- رُوِيَ عن النبيِّ صلى الله عليه وآله قوله للزهراء عليها السلام في من يأتي قبر الحسين عليه السلام: وَتَأْتِيهِ قَوْمٌ مِنْ مُحِبِّينَا لَيْسَ فِي الأَرْضِ أَعْلَمُ بِالله وَلَا أَقْوَمُ بِحَقِّنَا مِنْهُمْ.

66- قوله صلى الله عليه وآله وسلم: (أما ترضى أنك معي في الجنة، والحسن والحسين وذريتنا خلف ظهورنا وشيعتنا عن أيماننا وشمائلنا). المصادر: أخرجه أحمد، الصواعق المحرقة باب 11، الفصل الأول، ينابيع الموده ج 2 باب 58.

67- آداب صلاة المسافر: يتخير المسافر بين القصر والتمام في الأماكن الأربعة الشريفة، وهي المسجد الحرام، ومسجد النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ومسجد الكوفة وحرم الحسين عليه السلام، والتمام أفضل، والقصر أحوط، والظاهر إلحاق تمام بلدتي مكة والمدينة القديمتين، بالمسجدين دون الكوفة وكربلاء، وفي تحديد الحرم الشريف إشكال، والظاهر جواز الاتمام في تمام الروضة المقدسة دون الرواق والصحن. المنهاج.

68- قوله صلى الله عليه وآله وسلم: (وصيي علي بن أبي طالب، وبعده سبطاي الحسن والحسين، تتلوه تسعة أئمة من صُلب الحسين، إذا مضى الحسين فإبنه علي، فإذا مضى علي فإبنه محمد، فإذا مضى محمد فإبنه جعفر، فإذا مضى جعفر فإبنه موسى، فإذا مضى موسى فإبنه علي، فإذا مضى علي فإبنه محمد، فإذا مضى محمد فإبنه علي، فإذا مضى علي فإبنه الحسن، فإذا مضى الحسن فإبنه الحجة محمد المهدي فهؤلاء اثنى عشر). المصادر: ينابيع الموده باب 76 – ج3 باب 94.

69- قوله صلى الله عليه وآله وسلم: (أنا وعلي والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين مطهرون معصومون). المصادر: ينابيع الموده – ج2 – باب 56 – وج 3 – باب 77.

70- روى جمال الدين محمد الزرندي الحنفي المدني عن علي بن الحسين عليه السلام عن أبيه الحسين بن علي عليهما السلام قال: (سمعت الحسين يقول: لو شتمني رجل في هذه الاذن وأومى إلى اليمنى واعتذر لي في الأخرى لقبلت ذلك منه، وذلك أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام حدثني أنه سمع جدي رسول اللَّه صلى الله عليه وآله يقول: لا يرد الحوض من لم يقبل العذر من محق أو مبطل).

نعم
هل اعجبك المقال