البحث المتقدم

البحث المتقدم

٠١ رجب ١٤٤٧

آية الله السيستاني وإضفاء الطابع الديمقراطي على العراق بعد البعث

 

 

نشر موقع ([1]usip) بتاريخ 1/ 6/ 2007، مقالاً بعنوان (آية الله السيستاني وإضفاء الطابع الديمقراطي على العراق بعد البعث).

كتبه: Babak Rahimi

أهم ما جاء فيه: لا يزال واحداً من أقوى الشخصيات في العراق ويجمع بين الشيعة في الشرق الأوسط.

يمكن للسيستاني بهدوئه أن يظل بعيداً تماماً عن جميع المسائل السياسية، في حين أنه في بعض الأحيان يتدخل إذا تطلب الأمر الحفاظ على الواقع.

ولا يزال السيستاني شخصية دينية رئيسية لها نفوذ كصانع سلام ووسيط بين مختلف الألوية الشيعية والجماعات العراقية، ويهتم السيستاني بشكل رئيسي بالحفاظ على الاستقرار في المنطقة مع رفض أي شكل من أشكال المغامرة العسكرية الأمريكية التي يمكن أن تعرض البلاد للخطر.

يجب على واشنطن أن تخضع لرؤية السيستاني لما يحمله من فهم واضح واستيعاب للأوضاع العراقية وما يملكه من دور إيجابي في حفظ التوازن في البلاد.

 

 

 

 

[1] معهد السلام الأمريكي: هي مؤسسة أسسها الكونغرس الأمريكي في 1984م ويقع مقرها في العاصمة واشطن، وأسست بهدف منع وحل النزاعات الدولية العنيفة، وتعزيز الاستقرار بعد الصراع والتحولات الديمقراطية وتوطيد السالم.

مواضيع ذات صلة